سارة منذ الصباح وأنا أقرأ لناجي العلي كلماته العفوية ذات البعد الطويل المصدقة لواقعنا الأليم ، وتكفي ريشته الناطقة المقاومة لعونا
أعجبني حديثك عنه وعن جميع الرموز ، بالفعل تدوينة رائعة لكنها محزنة في نفس الوقت
دمتِ بسلام:)

سـآارة , عندما علمت أن الأمس كان هو ذكرى استشهاده
عجبت لِم لم يذكره أحد و لكن هذا الاعجاب زال لأنهم أيضا لم يذكروا من هو أعظم منه لم يذكروا ذكرى احراق المسجد الأقصى . . . !
تدوينة جميلة يا سارة و رموز موحية جدا
و أنا بانتظار ذلك اليوم لأرى وجه حنظلة
دمتِ و دامت أناملك الجميلة يا ذات الروح الطيبة

كلمآت جميلة ذات مداد راقي,,
ومع ذاك لحزن الذي يعتريها إلا أن الأمل يسكنهآ..
سارة طاهر لولو اعجبت بتدوينتك هذه وبانتظتر مزيدك
تابعي بأمل ^^

ان شاء الله سيرى حنظلة وجهه عما قريب

وإليكِ :
شكرًا بحجم جمالكِ وجمال ما كتبتِ .
لن أزيد، بحروفك أبهرتني .

ابدعتي يا سااارة.شكرا لكي على ما قدمتيه من كلمات رائعة مثلك عزيزتي

فعلا أبدعتي يا صديقتي كلمات رائعه ومعبرة نابعه من قلب جميل وعقل مبدع ومفكر ادامكي الله ذخراً للوطن

ابدعتي في التعبير ..
كم اعشق ناجي ورسوماته والعالم الموجود فيها

سارة! أعلم يقينا أن لو كان ناجي يعرفك لترك لك رسالته السابعة ليخبرك أن كل تلك الشخصيات قد كتبت لك..لتسألك أن تكملي دربا بدأها هو!
بارك الله فيك..ورفع شأنك..ورفع بك وبقلمك شأن الوطن